يُحكى أن ملكا كان يحب وزيرا عنده حبا عظيما...وكان يشركه في كل أموره وأسراره...وفي أحد الأيام خانه ذلك الوزير وأفشى ببعض أسراره لأعداء المملكة...ولم تكن هناك عقوبة مناسبة لمثل تلك الجريمة سوى القتل...
ولكن الملك كان مازال يحب ذلك الوزير...فقرر أن يعرض عليه أمرين وعليه أن يختار من بينهما...
الأمر الأول كان القتل والإعدام...والأمر الثاني كان بأن يقوم بفتح الباب الأسود الذي أمامه...وسيتحمل قدره وما يأتيه من وراء هذا الباب...الذي لا يعلم ما وراءه إلاّ الملك...
احتار الوزير كثيرا...وتردد...لكنه في النهاية اختار الموت على أن يختار الباب الأسود...
وبعد أن قُتل...سألت زوجة الملك ماذا كان ينتظره وراء ذلك الباب الأسود المخيف...
فقال: لا شيء ...لا شيء على الإطلاق...فلو اختار فتحه لوجد أن الباب يطل على العالم بأسره ولكان حرا الآن...
ولكن الملك كان مازال يحب ذلك الوزير...فقرر أن يعرض عليه أمرين وعليه أن يختار من بينهما...
الأمر الأول كان القتل والإعدام...والأمر الثاني كان بأن يقوم بفتح الباب الأسود الذي أمامه...وسيتحمل قدره وما يأتيه من وراء هذا الباب...الذي لا يعلم ما وراءه إلاّ الملك...
احتار الوزير كثيرا...وتردد...لكنه في النهاية اختار الموت على أن يختار الباب الأسود...
وبعد أن قُتل...سألت زوجة الملك ماذا كان ينتظره وراء ذلك الباب الأسود المخيف...
فقال: لا شيء ...لا شيء على الإطلاق...فلو اختار فتحه لوجد أن الباب يطل على العالم بأسره ولكان حرا الآن...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق