رأيي في المدونات

لم اكن مهتمة بالمدونات ابدا ، وكنت اعتبرها ، لا شيء او قل ان جاز التعبير لا اعتبرها أي شيء ، من حقي ما دام انني انسانه ان اكون رأيي حسب ما افكر فيه ، ومن حقي ان اتراجع عن رأيي أيضا .
الى ان أكتفت عالم المدونات ، وطبعا أكتشافي جاء متأخر قليلا ، ولكن ما مشكله، الامر يمكن ادراكه .
وما اجبرني على ان اكون مدونتي هذه هو دكتوري الفاضل الدكتور علاء صادق ، كان يرغب منكل طالب في الدفعه ان يكون موقع ومدونه ، ولأن موضوع الموقع شفته شويه يحتاج قصه في كل مرة ارغب في التنسيق ، وما كان يضبط معي ، وانا ليس لدي مهارات في التصميم ، لذا كان موضوع المدونه بالنسبة لي شيء جميل ، احببته بشده وارتبطت بمدونتي حتى انها صارت طفلي الخامس .
بل تطور الامر ان امر على المدونات ، وبصراحه وجدت مواهب كثيره موجودة في عالم المدونات ، أضفت بعضها كمدونات صديقه في مدونتي ، و البعض الاخر لا زلت استكشفه ، وشعرت بالغيره من جمال بعضها ، ودوما الجنس النسائي لديهن هذا الشعور الغيرة ، ولكنها غيرة محببه لانني رغب ان تكون مدونتي جميله ، ولا زلت في طور التعديل والاضافه عليها والحذف منها .
أشكر الاخوة والاخوات اللذين دعموني بالايميلات والمرور والتعليقات ، وحاولت ان ابسط موضوع التعليق ليتمكن الشخص الار ان يضع تعليقه بسهوله ، ومنكم السموحه على رأي أم اليازيه .
ودمتم بود

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

Hello. And Bye.

تحية من القلب لزوار المدونة

تحيه لكل من وصل الى مدونتي
وتحية اكبر لمن قضى الجزء من وقته وهو يتصفحها
وتحية كبرى لمن شارك بتعليقات تفيدني وتمدني الحماس لأمضي قدما ، والا فان اي عمل لا يتلقى الدعم ولو بالكلمة البسيطه فانه لا يرقى بل يموت ويبلى .
اشكر من تفاعل وارسل لي ايميل خاص ، ليعطيني انطباعه ، وكنت أأمل ان تكون تعليقاته على المدونه مباشرة .
ولكني اشكركم احبتي لأن اي تعليق ، واي ملاحظة لها موضع احترام وترحيب في نفسي واشكر من ساعدني من البداية على انشاء هذه المدونه .
تحياتي لكم .